ازايكمم يا اعضاء احلى منتدى دة اول مشاركة ليا فى المنتدى وياريت القصة تعجبكم وعلى فكرة دة من تاليفى عشان كدة لو سمحت كل عضو يكتب رايه بصراحة
استيقظت مريم على صوت امها ككل يوم وكعاددة مريم استيقظت وفى تفكيرها كيف تعذب امها كانت مريم تحب كل شى حولها الا امها كانت تكرهها كرها شديدا ولاتعرف سببا لهذا الكره ارتدت مريم ملابسها ونزلت لطعام الافطار وكالعادة لم تكلم امتها او حتى نظرت له . وذهبت مريم الى المدرسة وفى طريقها بداات تفكر فى ما ماذا تفعله فى امتها اليوم حتى ترها تتعذب او تتالم
وفجاة :
تعثرت مريم فى شى اثناء سيرها فنظرت لترى هذا الشى فوجدت كاتب يبدو من اوراقه انه كتاب قديم للغاية متهاكة اوراقه لانفع منه . لعنت مريم هذا الكتاب اللعين الذى قطع عليها افكارها وبدات فى سيرها مرة اخرى دون ان تاخذ هذا الكتاب ولكنها بعد 3 خطوات رجعت واااخذذذذذت هذا الكتاب دون ان تعرف فى ماذا تريده ولكن هناك شى غريب جذبها لتااخذ هذا الكتاب
دست مريم الكتاب فى حقيبتها وتابعت سيرها الى المدرسة وهى لاتزال تفكر فى امر امها وكيفية تعذيبها . واخيرا وصلت مريم الى المدرسة
ولكن عندما وصلت مريم حدث شى غريب فقد بدا كل من يرى مريم ان ينظر لها بشدة دون ان يستطيع ان ينطق بكلمة ولم يكلم احد مريم فى هذ اليوم حتى انتهت مريم من يومها الدراسى هذا وانطلقت مريم عائدة الى البيت وهى تلعن المدرسة وامها وبعد حوالى النصف ساعة وصلت مريم الى البيت ولم يكن احد موجود فى البيت االا هى وقتطها وحدث ايضا شى غريب فعندما رات القطة مريم بدات فى المواااء بشكل عالى حتى ان مريم قد قذفتها بحقيبتها حتى تسكت فجرت القطة وارتمت مريم على الكرسى الذى امام التليفزيون وبدات تغير فى قنواته بدون ان تركز فى اى شى تراه وفجاه تذكرت
مريم هذا الكتاب الذى وجدتة فقامت مسرعة واحضرت الكتاب من حقيبتها وفتحته واحست مريم بقشعرين غريبة تسرى فى جسداها ولكنها اعتقدت انها من برودة الجو
وبدات مريم فى قراة الكتاب وكان كتابا لايوجد فيه شى خاليا تماما فقذفت بة مريم بعيد عنها ولكن بعد ان قذفته لاحظت مريم ورقة مكتوب بها شى قد وقعت من الكتاب لم تعرفف مريم من اين جات هذه الورقة ولكنها قامت واخذتها وفى هذه اللحظة دخلت ام مريم والقت التحية على ابتها وكالعادة لم ترد مريم وجذبت الورقة وتركت الكتاب واسرع الى غرفتها لم تعرف الام ماذا تفعل لابتها فوضعت الاشياء التى فى يدها فى امكنها وبدات فى ترتيب البيت وفجاة لفت نظر الام الكتاب الملقى على الارض فجذبته وفتحته ولكنها لم تجد شى وكادت ان تلقى به فى سلة القمامة ولكنها ترجعت وقالت عسى ان نستفيد منه فى شى ولكنه ايضا قد راودها احساس بضرورة الاحتفاظ بهذا الكتاب فوضعته فى المكتبة وبدات تكمل عملها .
وفى غرفة مريم كانت مريم تمسك الورقة وهى سعيدة سعادة لايمكن وصفاها واخذت مريم تردد اخيرا سوف انتقم من امى بالطريقة التى تناسبها وتستحقها
كانت مريم على علم بان امها سوف تذهب الى جدتها هذا المساء . فاسترحت مريم ونامت حتى جاء المسا واستيقظت ولم تجد احد فى المنزل فقالت فى نفسه ان هذه هى فرصتها فى الانتقام فاسرعت الى حجرتها واحضرت الورقة وبدات تتحدجث بكلام غير مفهوم وتذكر اسم امها فى وسط هذا الكلام وبدات ترفى من صوتها اكثر واكثر حتى بدت وكانها تصرخ وفجاة توقفت و ضحكت ضحكة عالية وقالت الان سوف انتقم
وبعد ساعة تقريبا رجعت امها وهى فى حالة اعياء تام وبدات مريم تنظر اليها ةتضحك ضحكا هستريا واسرعت الى حجرتها والام بدات فى الصراخ والبكا وبدات تنادى على مريم ومريم تضحك ونامت مريم وظلت الام تصرخ وتصرخ استمر هذا الوضع حوالى اسبوع تقريبا حتى بدا الجيران يشكون فى الامر وعرضوا على مريم ان تذهب بامها الى المستشفى
فاخذتها مريم وذهبت ووضعتها فى المستشفى وذهبت وهى فى طريقها اخذت تضحك بصوت وتقول لقد فعلتها فعلتها
وبعد اسبوعان من دخول امها المستشفى اتصلوا بها حتى تاتى . وذهبت مريم الى امها وراتها وقد جنت واصبببحت تقطع فى ملابسها وتوسلت الى مريم ان تاخذها البيت
ففكرت مريم وقالت ما المانع ان اخذها الى البيت واتلذذ بمنظرها وهى تتعذب
وبعد عودة الام بيومين وصراخها المستمر قررت الام ان تتنتحر وتتخلص من حياتها ولكنها فجاه تذكرت الكتاب دون ان تتدرى ما سبب تذكرها بهذا الكتاب فذبت الى المكتبة وبدات تقلب فى صفحاته بعن حتى وجدت فى نهايته ورقة مكتوب فيها لعنة الانتقام من الذى فعل بيكى هذا ولم تكن رات هذه الورقة من قبل ولكنها اخذت فى قراتها بصوت ععالى عالى وفجاة توقفت وبدات هى الاخرى تتضحك ضحك هستريا وقالت الان انتقمت ولكنها عادت ااصرررراخ مرة احرى فققررت الموت وفعلا قامت بتقطيع شرايين يدها ال 2 وماتت الام
ولكن مريم لم تكتفى بتعذيب امها فى حياتها ولكنها ارادات ان تعذبها ايضا فى موتها فبعد ان دفنت امها نزلت مريم الى المقبرة ليلا وفتحت المقبرة على امها وبدات تقطع فى جلد امها اكثر واكثر وتضع فيه الديدان حية حتى رات ان الديدان اصبحت تجرى فى جسد امها ووضعت عليها 4 ثعابين واغلقت المقبرة مرة اخرى ووقفت تتضحك بصوت عالى وسط القبور
واعتقدت مريم انها بذلك قد ارتحات من امها واها سوف تبد حياة جديدة . وسرت فى طريقها تغنى حتى وصلت الى البيت ودخلت حجرتها وبدات تستعد للنوم ولكن حدث ما لم يكن فى الحسبان
وانتهى ييا جماعة الجزء الاول من القصه ياريت تعلقوا علية وتدونى رايكم فيه بجد عشان يكون عندى استعداد اكتببببببب الجزء التنانى