في مقبرة "توت غنح امون" يكمن أمر عجيب ! أنه مطاردة للموت لمن يدخلة او يبحث فيه!
وعندما فتحت هذه المقبرة دخلها اثنان من الرجال المرموقين أحدهما الكولونيل "دوبري هر برت"و"أيفلين هوايت " وتوقف "هربرت" وارتعد عند دخوله المقبره ثم توفي قبل أنقضاء الحول ,أما أخو "د وبري هربرت " واسمه "لورد كارنوفون" فقد شعر بوخزة في خده ومات قبل أن يتم الكشف النقاب عن العجائب التي في المقبرة
و"ايفلين هوايت" عالم المصريات تبدل رجلا اخر بعد المقبرة كان كمن يطاردة شبح غير منظور ومات منتحرا في العام نفسه وكتب بالوصية :"لقد حلت علي اللعنة !..
واستخدمت السلطات المصرية :سير _ارثر_ارشيبولد_ دوجلاس_ريد من مختصين الاشعة ليصور الموميات باشعة اكس فكانوا في عداد الموتى ذلك العام
وكان البروفسور لافيلر من جامعة "ماكجيل"اول عالم أمريكي يفحص غرفة الموت فلم يغادرمدينة الاقصر حياً
كذلك مات شبان وشيوخ ورجال في عنفوان صحتهم في ظروف غامضة ....وقد زار المقبره سبعة من المؤلفين الفرنسيين وتوفي منهم ستة خلال عامين وعندما كشفوا عن وجه المومياء "توت غنح امون" وجدوا به ندبه وكانت نفس الندبه التي في وجه "لورد كارنفون".... ومامن رجلا زار المقبرة ألا وقع له حادث مروع