ممكن هالأفلام الإيرانية اللي كلمة روعة شويه عليها؟؟؟؟؟

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته..
برغم الاهمية المتعاظمة التي تكتسبها السينما الايرانية الاانها لا تزال بعيدة عنا،
ومشاهدة فيلم ايراني عسيرة جدا قياسا باي فيلم غربي رغم الجيرة، الا ان هذا يحدث
لكل السينمات غير الامريكية.
هذيلا كم فلم ايراني سمعت عنهم بس لما شفت قصتهم كنت راح
اموووووووووووووووت واشوفهم وهلأفلام حازو على جوائز اوسكار بعد.. دورت
واااااايد عليهم في النت بس ماشي الا على رابيد شير وغير مترجم بعد وفيهم روابط ما
تشتغل .. انا ما يشتغل عندي الرابيدشير واحب احمل كل شي من ميديافاير ويكون
مترجم...
وانا بخـــــــــــــــــــــــــــــــــاطري هالأفلام ..
واذا شفتو شو قصصهم راح تعجبكم أكييييد..
بس يـــــــــــــــا رب ألقاهم...

**************************************************************
**************************************************************

فلم إيراني ‘لون الجنة’ إخراج مجيد مجيدي
- The color of paradise - رنك خودا


(لون الجنة) The color of paradise أو (رنك خودا) باللغة الفارسية والذي
يحكي قصة صبي أعمى في الثامنة من عمره “محسن رمضاني” يقضي إجازته
الدراسية مع جدته وأختيه ووالده “حسين محجوب” الذي يبدو متبرما من هذا الوضع
منشغلا عن ولده بمشاريعه الخاصة. كان الطفل محمد رمضاني وإسمه الحقيقي
“محسن رمضاني” الأعمى يتحسس جمال الحياة في كل حركة كان يلامس أطراف
النبات والإعشاب وحصى البحيرات وحتى الهواء وأمواج البحر ، كان يتحسس
المناقير الرقيقة للطيور الصغيرة بأنامله، كان يستمع إلى طير نقار الخشب ليفهم ماذا
يقول، بل أن المخرج أراد إفهامنا بأن محمد رمضاني يحاول إيجاد علاقة حسابية أو
موسيقية إيقاعية يفك بها شيفرة لغة نقار الخشب، لذلك راح يمسك بخشبة ويطرق بها
على جذع شجرة في محاولة لمحاكاة لغة الطير .. لقد كانت مفارقة شاعرية أن يكون
إسم الفيلم (لون الجنة) ليحكي عن صبي أعمى ! رغم أن اللون لا يمكن أن يدرك إلا
بالنظر والإبصار لهذا كان فيلماً شفافاً يوقظ في نفس المشاهد مشاعر الرحمة والشفقة
والعطف وأحاسيس الجمال .

يخاطب الطفل محمد رمضاني معلمه “علي فاطمي” ،الضرير مثله، فيقول له وهو
ينتحب ببكاء مؤلم وحارق ودموع تنهمر من روح قلبه، في ذروة تصعيد درامي
تراجيدي قوي، فيقول قال لي أستاذي أن الله يحب الضرير أكثر ، لأننا لا نرى ..
ولكنني سألته لو كان كذلك إذا لماذا خلقنا الله ضراراً؟ هل خلقنا هكذا حتى لا نراه ؟ .
أجابني ، إن الله لا تدركه الأبصار وإن الله في كل مكان تستطيع أن تراه بإحساسك ،
تستطيع أن ترى قدرته عندما تلمس الأشياء بيديك .. ومنذ ذلك الحين وأنا أتلمس
الأشياء والى أن يأتي اليوم وتلمس يدي يداه .. لكي أخبره بكل شيء ، وبكل مافي قلبي
من ألم وحزن ) .



**************************************************************
**************************************************************


فلم إيراني ‘أطفال الجنة’ إخراج مجيد مجيدي
- Children of Heaven
يحكي الفيلم قصة بسيطة بأسلوب بسيط وواقعي إلى حد الإدهاش، بطلها الطفل (علي)
وأخته الصغيرة (زهرة) اللذان يواجهان مأزقاً خطيراً يسعيان إلى معالجته بعيداً عن
نظر والدهما سريع الغضب. بداية الفيلم تكون مع (علي) الذي يحمل في يده كيساً في
داخله حذاء جديد لأخته (زهرة)، وقبل أن يصل إلى المنزل يتوقف قليلاً عند دكان
لبيع الخضار، فينهمك في عملية الشراء وهو لا يدري أن هذه الوقفة السريعة ستكلفه
غالياً.. لأنه سيفقد حذاء أخته!. وهكذا يدخل في دوامة البحث عن الحذاء المفقود،
وينشغل هو وأخته (زهرة) بحياكة الخطط التي تضمن عدم معرفة والدهما بهذه
الكارثة، فالوالد فقير جداً وبالكاد تمكن من توفير مبلغ بسيط اشترى به حذاءً لطفلته
الصغيرة حتى تتمكن من الذهاب إلى المدرسة.. إذن يجب أن لا يعلم الأب شيئاً، ويجب
أن تذهب (زهرة) إلى المدرسة وهي التي لا تملك حذاء.. فما السبيل إلى ذلك؟.



**************************************************************
**************************************************************

فلم إيراني ‘باران’ إخراج مجيد مجيدي
- Baran

فتاة كردية، تضطر للتنكر بهيئة صبي من أجل أن تنوب عن والدها في العمل، وهو
عامل بناء تعرض لحادث تسبب في كسر رجله.
تدور قصة هذا الفلم في إيران تحديدا في احد المباني العمرانية التي هي قيد الإنشاء
حيث نشاهد بطل الفلم الشاب الإيراني “حسين عبديني” الذي يقوم بدور لطيف الذي
يعمل في إحضار وإعداد الأكل للعمال الذي اغلبهم من العمالة الأفغانية التي تعمل
بشكل غير شرعي في هذا المبنى يحضر احد العاملين الأفغان عاملا شابا يريد إشراكه
في العمل ولصغر سن هذا العامل يأخذ عمل لطيف … ويضم لطيف إلى العمل في
المبنى حيث التعب أكثر… يحاول لطيف الانتقام من هذا الشاب الأفغاني الذي لم
يعرف عنه شي عدى اسمه رحمات ولكن بعد عدة محاولات ينقلب حال لطيف بعد أن
يعرف أن هذا الشاب هو ليس إلا فتاة أفغانية ذات شعر طويل اسمها باران قامت
بدورها الفنانة “زهراء برهامي” يريد أن يعرف عنها المزيد ويفعل لها المستحيل
ويضحى بكل ما يملك فهل يا ترى سوف يلتقي بمن يحب ويستطيع أن يعبر لها عن
حبه وهل سوف يسمع منها ولو كلمة؟.


**************************************************************
**************************************************************

فلم إيراني ‘التفاح’ إخراج سميرا مخملباف
- Sib-The Apple

هذا الفيلم الإنساني العميق، يروي قصة واقعية تناولتها الصحف الإيرانية لفترة
طويلة. تدور القصة حول أب يعيش في فقر مدقع و متزوج من امرأة كفيفة، يقوم
بحبس بنتيْه التوأمتين داخل المنزل منذ ولادتهما و لمدة 12 عاماُ بدافع الخوف. يقوم
الجيران بتقديم شكوى في حقه فتأتي موظفة من الشئون الإجتماعية فتطلق سراح
البنتين إلى الشارع….وهناا يدورالسؤال كيف ستخطو الطفلتان أولى خطواتهما
للخارج؟


**************************************************************
**************************************************************


فلم إيراني ‘اليوم الذي اصبحت فيه امرأة’ إخراج مرضية مخملباف
Roozi ke zan shodam - The Day I Became a Woman

احلام واشجان تبثها إلينا (مرضية مخملباف) في صورة سينمائية غاية في الجمال
والروعة ، وقصة وحكاية انسانية شديدة العذوبة والرقة وكالعادة شديدة البساطة
لتضعنا عند نهاية الحكاية، اليوم الذي اصبحت تلك الفتاة فيه امرأة و اليوم الذي
اصبحت فيه تلك الشابة امرأة واليوم الذي اصبحت فيه العجوز امرأة .!!
إنه يوم وثلاث أجيال ، وثلاثة أعمار مختلفة ، وكذلك ثلاثة من النسوة يستقبلن فيه
يومهن باسوبهن وكل بطريقته الخاصة وفيه يشعرن أن هذا اليوم هو . . .اليوم الذي
اصبحت فيه امرأة.

فالقصة الأولى . . طفلة في التاسعة من العمر ، فجأة تتحول حياتها من لهو ومرح
الطفولة إلى أعباء المرأة وتحمل المسئوليات . . فاليوم عيد ميلادها التاسع وتفرض
عليها أمها وجدتها أن تغطي شعرها وتستر جسدها بصياب طويلة ، وأن تنتهي من
اللهو واللعب من (حسن)- ابن الجيران - وأن تلتزم بيتها ، وهي لا تفهم ما الذي حدث
ما بين الأمس واليوم ، ثم تتذكر أمها ان الطفلة كانت قد ولدت على الثانية عشر ظهرا
، إذاً فأمامها ساعة تستطيع أن تلهو فيها قبل أن تصبح امرأة ويفرض عليها كل هذا .
. .
والقصة الثانية . . شابة في ريعان الصبا تشترك مع أقرانها في سباق للدراجات
ويلاحقها زوجها محاولا منعها من هذا السباق وإعادتها للبيت ، ولكنها تصر على
الاستمرار ، فيهددها بالطلاق فلا تأبى وبالفعل يجمع شيوخ القرية والكبراء وينذرونها
ويهددونها ولكنها تصر على الانطلاق والاستمرار . .
والقصة الثالثة .. عجوز ترث ميراث كبير في آخر أيامها فتذهب لكبرى الأسواق
لشراء كل ما كانت تتمنى وتحلم به من زمن وطوال أيام عمرها . . من زمن الطفولة
. . وزمن الصبا والشباب . . ، وتقوم بفرش كل هذا المتاع على الشاطئ وتحت
الشمس ، مستعرضة في لوحة رائعة كل ما كانت تحلم به وتراجع كل احلامها وكل ما
اشترت لترى ان كان هناك ما ينقص لشرائه . .


**************************************************************
**************************************************************

ياريت اللي يعرف يقوللي من وين انزلهم ويكونون الروابط مظبوطة وياريت ما يكون
في الرابيدشير بس المهم يكون مترجم مش الترجمة بروحها عشان ما افهم في دمج
الترجمة مع الفلم...



النداهه..