[ بسم الله الرحمن الرحيم والصلاه والسلام علي اشرف المرسلين النبي الامي الامين (محمد صلي الله عليه وسلم)
نروي لكم قصه لا اصدقها لان سمعت بها لم اراها ولكن سرعان ما علمت بها وكان وبصفتي معالج بالقراءن الكريم والادعيه المئثوره والحمد لله لدي علم كبير عن العالم الاخر وكيقية التعامل معهم ضد ايذاهم للبشر وقد شاعة الدنيا بهذه الخبر مع شخص معروف ويعمل في شركة بترولوالمهم نسمع القصه الغريبه سويا لنحكم سويا علي ممكن ان تكون حقيقه ام شاعات كان هذا الشاب تابع الهوه من اتباع ال1ين يمرحون وراء النساء وذات يوم كان رجل قريب منه قد توفاه الله وقاموا بفنه بعد العشاء وتاخر هذا الشاب بعد الجنازه في الصحراء لكي يلقي اي احد متاخر عن ركوب السيارات ويركب معه وكان كل المشييعين للجنازه قد رحلوا وامام المقابر نظر هذ الشاب الي خلفه فوجد فتاه جميله لا يوصف جمالها فقال لها اركبي معي لاوصلك الي اي مكان ترديه ضحكت وصمتت وطمع فيها هذا الشاب ولما طمع فيها قالت اتتزوجني قال حسنا فقالت اهلي ليس من هنا نجلس في مكان عام علي شاطئ البحر وسوف ارسل الي اهلي لكي يحضروا ثم اعطاها المحمول وتكلمت مع اناس وحضروا للزواج معه من هذه الفتاه الجميله وتزوجها وتركوه واخذها الي شقته ونعم بسعاده لم يسبق لها مثيل حسب قوله وبعد فاره وجيزه دامت اكثر من شهر ترقبها انه حينما يخرج من منزله تخرج وراءه والي اين اذهب حاي نم مراقبتها ووجدها تذهب الي المقابر القديمه وتدخل فسقيه بها اموات من ومن طويل فدخل وراءها لم يجدها ولم يري الا عظام الاموات فخرج وجدها في المنزل كاد ان ياععجب ولم يعف ماذا يحدث وهذا امر محير فسئل احد اصدقائه قال اذهب معي نروي هذه الي فضيلة الشيخ عبدالله القائم في المسجد بالجبل في سيناء قبل خط بارليف المدر وذهب معه وروي بما يحدث للشيخ قال له الشيخ اذهب انت الي البيت واسبقنا وسوف نحصلك وامسك المصحف وكن علي وضوء واقراء بصوت عال سورة البقره قال حسنا ذهب الي البيت وبداء يفعل الذي قال له الشيخ ووجد وهي نائمه وهوه يقراء في المصحف رجليها تمدد الي طول غريب مم جعله يخاف هذا الشاب وحتي طرق الباب قام مسرعا فوجد الشيخ عبدالله ومعه صديقه وقام الشيخ بالتلاوه بتلاوة القراء حتي وجد الفتاه قليل من رماد علي السرير محترقه وقال له الشيخ عد الي رشدك ولا تتبع الهوه وهذه القصه كانت شائعه في مدينه السويس في عام 208 ميلاديه
فصدق ولا تصدق والله اعلم ؟
منتدى كوكب الاجرام
محمد عبدالرازق محمد الرجاء الرد او التعليق